Thursday, November 24, 2005

Take yourself for a walk


Quid Novi published its first mental well-being issue. Genuinely interesting articles, specially that one written by my colleague N.H “learning to take myself for a walk” her article ends that way “… I think we should all strive to be a little bit kinder to ourselves and to each other. Take yourself for a walk. Have a hot chocolate. Tell someone why you think he or she is a really interesting person or at least that you like his or her choice of socks. I cannot claim to be a reformed worrier, but I am pleased that these little things really work. Even in a law school”

I used to do it, but I bent on applying her advice before sunset!! well the sun didn't show up since,,,mmm I don't remember. I dragged myself from my constitutional law readings. I took myself for a walk, first walk on the white snow. It was -7° but I really enjoyed it and I am ready for more constitutional,,,, hit as a knight

Ps. click on the pic to see a small clip from this walk

نهى الزيني.. تعظيم سلام




قبيل تخرجي من كلية الحقوق كانت لي مشاركة في برنامج تلفزيوني أذيع وقتها على قناة ART و كان موضوع الحلقة عن المرأة قاضية. حضرت هذا اللقاء بصحبة أستاذتي فوزية عبد الستار أستاذ القانون الجنائي و الشيخ البري و الأستاذة تهاني الجبالي المحامية آنذاك. طال النقاش و مرت السنوات و لا تزال المرأة تستبعد كقاضية إلا في أروقة النيابة الادارية و مؤخرا تهاني الجبالي أول امرأة تعين بالقضاء الجالس في مصر بالمحكمة الدستورية العليا- انظر الصورة برفقة د.عائشة راتب التي أفخر أني درست القانون الدولي بين يديها.

الرافضون للمرأة قاضية مبتلون بمرض ضيق الأفق و التستر وراء نصوص و أراء دينية غير ملزمة فضلا عن حجج واهية من قبيل عدم استعداد مجتمعنا المصري لمثل هذه الخطوة. لكني اليوم و أكثر من أي وقت مضى أؤيد أن تجلس سيدات مثل نهي الزيني على رأس القضاء و ليس فقط في النيابات الإدارية فهي خير من كثير من القضاة الرجال الصامتين المرتعدين خوفا. نهي الزيني ضربت اليوم مثالا على الشجاعة و قول الحق، اقرأ نص شهادتها

نهي الزيني سيدتي أنت وسام على صدر الوطن و صدر كل شريف. أقشعر بدني و أنا اقرأ شهادتك و أنا أفخر بمصر التي تنجب مثل نهى الزيني. سيدتي أسمحي لي أن أضرب لك تعظيم سلام

Monday, November 21, 2005

Courgette,,كوسة


Courgette dans le langage des égyptiens aujourd’hui veut dire la corruption, le piston et les pots-de-vin

سريعا و بعد جولات مكوكية بين صفحات الانترنت و مواقع الأخبار و الإذاعة أسجل تعقيباتي على ما قرأت و سمعت.
يبدو أن أشطر واحد في الفصل (الأخوان- مع تحفظات كثيرة على الممارسة السياسية) قد أثاروا مفاجأة و انتزعوا موقعا لم يعودوا بحاجة بعدها إلى انتزاع اعتراف رسمي من الحكومة بوجودهم.
هل هذا النجاح هو نتيجة خيار واضح من الشعب؟
أعتقد أن في مصر لا يوجد خيار بالمعنى المفهوم. يوجد في مصر كوسة الناس تأكل منها عيش و تقلب نتائج الانتخابات!! لكن بما أننا مع التعددية و الديمقراطية و الملوخية فأنا أرى استيراد مزيد من الجزر لمنافسة الكوسة. الجزر بيقوي النظر يمكن في العقود القادمة نستطيع أن نرى يعني ايه انتخاب و نعرف نشوف الخيار!!

X: لكن في مصر بلطجية كمان

صحيح. في كلية الحقوق كنا ندرس مادة اسمها علم عقاب، كان احد موضوعات الدراسة عن السياسة العقابية. واضح من الأحداث إن السياسة العقابية في مصر ترى بعين واحدة لا و ايه بتشوف غلط كمان. عين السياسة العقابية في مصر تعاقب صاحب الرأي- كل صاحب رأي مش على مزاج العين. لكنها –عين السياسة العقابية طبعا- لا ترى الفساد و الرشاوي و البلطجية. عموما لم يثير استغرابي كثيرا اللجوء إلى مثل هؤلاء الشباب العاطل بهذا الشكل في ظل سيادة ثقافة القوي التي لا تخطأها العين الواعية و ذلك حتى على أبسط المستويات، خلي واحد يدوس على صباعك في الأتوبيس كده، مش بعيد إن سعادتك تاخده تحطه بنفسك تحت عجل الأتوبيس انتقاما لصباعك الرفيع!! ما بالنا بمجلس شعب و حصانة و قربى من ذوي الحظوة و السلطان


كفاية كده و نرجع نشوف شغلنا، تابعونا قد نحدث في الاستراحات و حالات الكسل التي أرجو بصراحة ألا تتكرر كثيرا

تحديث 1
سريعا من المكتبة في راحة قصيرة آثرت أن أمضيها هنا على ذات الكرسي الذي تحمل ثقلي خلال الساعات الأربع الماضية. أردت ألا أفارقه حتى لا تهرب مني رغبة القراءة. النافذة الضيقة أرى من خلالها تساقط الثلج الذي بدأ يتراكم على حافتها فيبدو واضحا كغريب في الليل الأسود الذي حط رحاله هنا منذ ما يزيد على ساعة.
لكن الليل الأسود في مصر حط منذ عقود فهل سيرحل يوما؟
ماذا بعد نجاح الأخوان؟ عبد الحليم قنديل يتطلع و أنا معه إلى مزيد من الايضاح العملي و الواقعي من جانب الأخوان بعد فوزهم المستحق- لأسباب تتعلق بضعف الآخرين و ترهل النظام و قلة حيلة العامة في تكوين خيارعلى أساس واعي دون الحاجة إلى الاستناد إلى شعار ديني و أخيرا القوة التنظيمية للأخوان و قدرتهم على الحشد و تحمل الضربات-
إذا كان الأخوان في رأي وحيد عبد المجيد- و هو صحيح إلى حد ما- قد قبلوا بمنفعة عاجلة قد تحقق خسارتهم سياسيا فإنهم قد ينجحون في الرد عليه- أي عبد المجيد- فقط إذا لم يتترسوا بشعارهم و عمدوا إلى إعلان و تنفيذ برنامج سياسي واضح يرمي إلى منافع بعيدة الأجل ليس فقط لمصلحة الأخوان كتيار يريد أن يلعب في حلبة السياسة و لكن كتيار يريد أن تتسع حلبة السياسة له و للآخرين لأن في ذلك مصلحة للوطن

كفاية كده و نشوف شغلنا

تحديث 2
على عجل قبل مغادرتي إلى مقاعد الدرس أود أن أسجل خيار فاطمة و أتسأل هل من حقنا أن نلومها؟ هل كانت فاطمة ستختار الأخوان؟ هل كانت فاطمة لتنتخب أحزاب المعارضة البائسة التي تشتكي قوة الأخوان و جبروت الوطني و لا تنظر إلى نفسها و ما حل بها؟
سؤال وجيه
هل يكفي هذا التقديم كبرنامج انتخابي؟
إذا كنت مثلي من عشاق الألغاز و تختخ و الشاويش فرقع و رجل المستحيل و ملف المستقبل،،الخ فإليك لغز الأخوان

و تحياتي الصباحية

تحديث 3
وجهة نظر برضه

وتحياتي المسائية

Tuesday, November 15, 2005

The day after tomorrow


They don’t stop talking about climate change that what I had in mind when I looked through the window this morning. Samer called me announcing that snow was falling!! This is the beginning of a long and harsh winter here in Canada.
I hesitated to pull out my heavy winter shoes from the cupboard. I thought that it would not continue all day and it would melt away within an hour or so. In consequence, I have been walking like une petite chinoise all day because it was slippery and I had to be careful. Bref, c’est le premier jour de neiges à montréal

X: at least, it is not the day after tomorrow

look, this was last month when i went with friends for a walk in the nature. yes it was cold but no snow!!

Sunday, November 13, 2005

الأهلي حديد,, مصابون بداء الساحرة المستديرة


بالفطرة يحب الرجل الانحناءات و التكوير. يثير رغبة الرجل و عنفوانه كل ما استدار و تكور، فينطلق عنفوانه و حيوانيته منتصبين لا يدعان مجالا للتفكير و الروية. أمام الانحناءات و الانبعجات هو أبعد ما يكون عن العقل و التفكير. هذا باختصار سبب استحواز كرة القدم على عقل الشباب المتشوف لأي تكور عابر يعيره الاهتمام فيسلبه عقله و ينسيه همه.
لم أسلم من هذا الداء الرجالي، فتكون لدي لسبب لست أعرفه ميل و تشجيع مبكر لفريق الأهلى- الشياطين الحمر. لست لاعبا مهاريا لكني على الأقل أحسن فهم اللعبة و مارستها كسائر أقراني في شوارع القاهرة في الصباحات الباكرة أو الأمسيات الصيفية الحارة. غير أني أعترف أنني لم أكن ذلك الفتى الذي ملكت الكرة جل وقته مقارنة برفاقي. حتى في التشجيع و متابعة المباريات لم أكن من النوع الذي يستعد للمباريات و يحضر حفلات متابعة المباريات المهمة في بيت أحد الرفاق أو الانطلاق في الشوارع مرتديا أحمرا حتى -لا مؤاخذة- اللباس، فقد كنت أشاهد المباريات متى توفر الوقت للمتابعة!!
كثيرا ما كنت عقلانيا أمام الكرة و لا أسمح لها بممارسة تأثيرها علي تماما كما أفعل في مواجهة الاستدارات و التكورات التي نبحلق فيها كل يوم بمنطق المتمنعون و هم الراغبون.
لأني أدرك أبعاد الداء الكروي فقد تفهمت أن يكون من اليسير و الطبيعي تماما أن يمتلئ استاد في القاهرة عن بكرة أبيه ساعات قبل بدء مباراة نهائي افريقيا ليلة أمس. لكنه كان من العسير و مما يجاور المستحيل حتى الآن أن يتجه مثل هذا الجمع إلى صناديق الاقتراع منذ عدة أيام. هذه الجحافل الشابة التي لونت ليل القاهرة و شواراعها بالأحمر لا تحاول أن تتخيلها تخرج تطالب بحقها المسلوب في فرصة عمل مناسبة و احترام حقوقها في حياة كريمة آمنة. لا تجهد نفسك في محاولة الفهم. لكن إذا اصررت فإليك الوصفة، استجمع كل همومك و أحزانك، ضع في رأسك كل واجباتك و التزاماتك، الآن قف أمام أول متكور قادم من الجهة المقابلة، لاحظ أنك تتابع بعينك كل الانحناءات و تدرس تفاصيل كل نتوء و بروز متكور، هل تفكر في أي من مشكلاتك الآن؟ بالطبع ستقول- هذا لو تحليت بالأدب و دماثة الخلق- دماغك يا كابتن، بعدين، خلينا نركز في الهجمة دي!!
على أية حال يجب أن أقرر أني لم أسلم من سلبيات هذه العقلانية في مواجهة المستدير المتكور. لذا كثيرا ما وجدتني أحرم نفسي لذة متابعة الساحرة المستديرة فضلا عن التعسر في تقبل استلاب بعضا من عقلي في مقابل الجنس الناعم المتكور!! ربنا يشفيهم و يشفيني، قادر يا كريم

X :
يبدو أن الكرة صارت هي القاعدة التي يمكن بها فهم و تحليل المصريين الآن، هل كان يجب على جلال أمين أن يحلل ماذا حدث للمصريين من خلال تحليل كروي؟!!

Monday, November 07, 2005

Hanan

X : tu étais où ?

I am here still alive, man two weeks!! I had midterm exam, birthday, Ramadan, Eid and friends from France.

X: alors quoi de neuf?

I had a good time with J&J last week. I want to thank you guys for organizing that small party to blow out my birthday candles, despite my take home exam!
It is almost the end of autumn, already around 5°. However, we enjoyed many activities, Mont Royal, movies, restaurants, bowling, conference, discussions and parks!!


Last Saturday, I took pleasure in watching Ahlan ya doctor “hi doctor” an Egyptian play in Montreal, wow!!

J’ai assisté à un colloque au festival du monde arabe à Montréal. Franchir le voile ; le thème du colloque s’agissait de la femme voilée en occident, quel regard porte l’occident sur cette femme voilée ?
J’ai été touché par les témoignages. C’était la première fois que j’entend des femmes arabes musulmanes voilées s’expriment en occident. Très libres et franches, elles critiquaient leur propre culture et le regard de l’occident sur elles. Quatre femmes ont témoigné dans le respect malgré la différence entre elles. Parmi elles, il y a deux voilées, une canadienne convertie à l’islam, trois arabes, deux canadiennes, une française, bref multi identités, mais avant tout, elles sont des femmes libres!! J’ai trouvé le colloque très intéressant en général et en particulier le témoignage de Hanan Hajj-Ali. Hind disait "chaque voile à son histoire !"

على الهامش
أعتقد أن العيب مش على الحكومة
العيب علينا لأننا مبنعرفش نختار
عموما وقت الاختيار جاء يمكن نعرف نصلح غلطنا الانتخابات بعد بكره Posted by Picasa