Thursday, September 29, 2005


la récolte sera bonne cette année!

X :
إذن ماذا كان بعد الأسكندرية؟

عدت إلى القاهرة في قطار الأسكندرية –القاهرة المباشر. كنت أفتقد السفر بالقطار و هو أحب وسائل السفر إلي، إذ أجد متسعا لساقيي الطويلتين!! قضيت ساعتين أسمع ألبوم محمد منير الجديد – كان عمري عشرين- و أنا أنهي قراءة كتاب
les raisons de la colère.
لكن لم يفتني أن أستمتع بمغيب الشمس خلف الحقول الخضراء رغم سرعة القطار كانت الشمس تنزل في بطن الحقول بتوأدة و دلال.
قضيت الليلة في القاهرة و في الصباح بعد الفجر، كنت أقود السيارة نحو الشمال لقضاء عدة أيام في رأس البر. خمس سنوات مرت لم أشهد فيها ريف مصر. توقفت في المحلة الكبرى و تناولت افطاري من البغل- لمن لا يعرفه أجدع ساندويتش فول في مصر بالزيت الحار، طالما كنت أحلم به في غربتي!!- ثم استكملت الطريق حتى رأس البر. ما يزيد على 300 كيلو متر في ريف مصر بوسط الدلتا. انزعجت كثيرا حين رأيت البنايات الحمراء تلتهم الحقول الخضراء. كنا ندرس في الثانوي مشكلة التصحر في مصر-للمطالعة اقرأ عن Desertification of agricultural lands in Egypt و عن الجهود المبذولة لمكافحة التصحر. يبدو أننا لم نبذل أي جهد. وصلت أخيرا إلى رأس البر. بالتأكيد لم أكن لأذهب إلى البحر في رأس البر بعد أن كنت في مرسى مطروح!! لا مقارنة، لذلك اكتفيت بمشاهدة التلفاز في البلكون المطل على البحر.

X :
مشاهدة التلفاز؟

نعم!! و كذلك سمعت ألبوم شيرين الجديد!! الحقيقة كنت أسمعه كل يوم بدءا من الساعة السابعة مساء و حتى صباح اليوم التالي و ذلك مكرها مضطرا لا مختارا. أنا أحب أن أسمع شيرين لكن المشكلة أن الشباب أصحاب السيارات يجوبون المدينة بتجهيزات صوتية غاية في القوة و التقدم- كأنها مباراة من الأعلى صوتا- صارت العادات المصرية في المصيف غريبة.
أذكر في طفولتي أني زرت رأس البر مرة واحدة و كنت أنا و أخوتي بصحبة أولاد خالي. كانت المدينة هادئة و غير مزدحمة. لا زلت أذكر حين كنا نجري عائدين من البحر فوق الأسفلت الساخن الذي يشوي أقدامنا الطرية و نتسابق من يتحمل مسافة أطول. كنت أتحمل قد ما أستطيع حتى أجلس على أقرب رصيف انفخ الهواء تجاه قدمي الملتهبة. كان الليل هادئا لا أذكر أني واجهت مشكلة في النوم بسبب أرتفاع الأصوات في الشارع!!
أشياء كثيرة تبدلت، شعرت أني بحاجة إلى هدوء منزلي في مونتريال، و اجتهدت في النوم رغما عن آهات شيرين!

Posted by Picasa

more, i am dates fan!!!  Posted by Picasa

country, taken from the car 110km/h Posted by Picasa

country Posted by Picasa

from Cairo to Ras Elbar Posted by Picasa

Alex again Posted by Picasa

Sunday, September 25, 2005

who rules your life?


big or small you have your palce in this world! size dose not matter, it is all about your work and persistence.


X :
من يتحكم بحياتك؟

لماذا هذا السؤال الغريب؟

X :
هذا سؤال ملف أعدته البي بي سي العربية و هو ملف شيق

نعم اطلعت عليه و أعجبت به. إجابة على سؤالك الأول، أعتقد أني أشاطر هؤلاء القائلين أن من يتحكم بحياتي هو أنا لأن القول بغير ذلك يدعو إلى التواكل و الكسل. لكن من أنا؟ إنها أنا الضخمة الكبيرة- ليس لأني مغرور- بل أقصد الأنا التي تشكلت من قيم و مبادئ و أفكار و مهارات و خيارات، أنا متفاعلة مع حولها متلقية حينا و مبادرة حينا آخر. أنا هي توجيهات أمي و توبيخها في الصغر و دعوة أبي للصلاة و مشاغباتي مع أخوتي. أنا تطورت مع أصدقائي و قراءاتي و الأنات الأخرى التي تقاربت معها في ظروف و أماكن مختلفة. أنا التي تأقلمت و عرضت نفسها لاكتساب مهارات جديدة و قبلت بالآلة في حياتها، هي هذه الأنا التي تتحكم في حياتي في صراعها مع الأنات الأخرى، إذ تبدو الغلبة لها حتى الآن، دام انتصارنا!!

آراء طريفة أعجبتني في هذا الملف:
إليا رودريجز- موسيقية كفيفة من المكسيك " أعرف أن هناك الكثير من العزلة، غير أن هذا لا يضيرني، بل لقد جعلت الصعاب مني أكثر قوة إذ تعين علي أن أكافح في الحياة. أقول إن الذين يولدون منا بإعاقة إنما يولدون أبطالا"

ايجيوما نناجي من نيجيريا "يتمتع مجتمعنا هنا بقدرة فريدة على التكيف ومجابهة الصعاب، نحن نولد ولدينا تلك القدرة، هكذا تعلمنا من أوضاعنا في أفريقيا"

يوليا تيموشينكو "لا يجب أن يفكر الإنسان في هذا السؤال مرتين- بالطبع المرأة هي من تحكم العالم"

جيف إيميلت -الرئيس والمدير التنفيذي لشركة جنرال إلكتريك، أضخم شركة في العالم"أعمل بجنرال إلكتريك منذ 23 عاما والذين يحكمون عالمي هم المستثمرون والعملاء"
لا أعتقد أن هذا صحيح بالمرة، هذا واضح للعيان فضلا عن خبرة مكتسبة في مجال القانون، أحد موضوعات القانون في الشركات هو إدارة الشركة و هو موضوع محل دراسات عديدة في الآونة الأخيرة لايجاد حلول لإعادة الاعتبار إلى المستثمر و العميل في ظل هيمنة و قوة تكاد تكون مطلقة للمدراء- عفوا للخروج عن الموضوع، فقد استوقفني رأي السيد إيمليت

شيرين عبادي "إذا اعتقدنا أن آخرين يديرون عالمنا – أمريكا مثلا لأنها قوة عظمى، أو قل فيلسوف ألماني تكهن بالمستقبل – فإننا لا نفعل شيئا لتشكيل عالمنا. إن المستقبل بأيدينا"

Posted by Picasa

PensionAcropole Posted by Picasa

Délices Posted by Picasa

guess where? guess what? Posted by Picasa

Old days2 Posted by Picasa

Alex old days  Posted by Picasa

Alex again  Posted by Picasa

Saad Zaghloul Basha. I think that Egypt needs people like those who supported Zaghloul more than Zaghloul himself!! Posted by Picasa

Le centre de Suzan Moubark pour la sant� de la femme. Suzan Moubark est la first lady en Egypte depuis 1981 counnue comme mama Suzan!!  Posted by Picasa

X: nice building

sure, but see the pic above to know about it!!
Posted by Picasa

Friday, September 23, 2005


"Gravitation is not responsible for people falling in love" Albert Einstein
big, fat or even hijabi (veiled) egyptians know about love; to be honest they are professionals
 Posted by Picasa

"If you want to be happy for a moment get drunk. If you want to be happy for 3 days get married. If you want to be happy for a week kill your pig and eat it. If you want to be happy for life learn to fish" ancient Chinese proverb

 Posted by Picasa

Library

Sunday, September 18, 2005

Alexandria


Stanley again

X: nice bridge

yes, but i still prefer Qaser Elnile in Cairo!! My brother told me that i have to visit Stanley bay bridge when i go to Alex. i did and i like it. c'était la première fois que j'aime l'Alex, je suis un vrai cairotte quand même ;) merci pour mes amis I & E en Alex c'était formidable grace à votre hospitalité Posted by Picasa

Stanley bay bridge Posted by Picasa

Alexenrie. Stanley bridge Posted by Picasa

Wednesday, September 14, 2005

Agiba


Agiba known by its wonderful enchanting natural caves, its mille feuilles-like rocks and clear turquoise sea water
Posted by Picasa

Sea of love, Shat Elgharam (beach of love) "I love 2 things; water and fresh air.." sang Lila Mourad as she sat on this beach in one of the most famous romantic egyptian movies in the 40s Posted by Picasa