Thursday, October 27, 2005

clip first try!



Rafting, summer 2005, Red river
click on the pic to see the clip

Sunday, October 23, 2005

أهلي و زمالك يا قلبي احزن

كنت في الصف الرابع الابتدائي حين انتقلت إلى مدرسة جديدة. في الأسبوع الأول شاركت إ مقعدنا في أول الصف. بدت لنا في هذا الأسبوع الأول صداقة تتقدم بيننا على مهل و هي تتدعم بقواسم مشتركة من النباهة و التفوق. قطع هذا السير الطبيعي للأمور مدرسا دخل إلى الصف لتوزيع كتب الدين التي لم نتسلمها بعد، و إذا به يطلب من المسيحين الوقوف لتوزيع كتاب الدين عليهم. وقف إ بجانبي و أنا أسير دهشة و تعجب سببهما أنني لأول مرة أشعر باختلاف بيني و بينه. لما وقف إ هل هو حقا مسيحي؟ و أسئلة كثيرة تسبقها هل دون أن تردفها إجابات.
نعم أنا أعرف أنه يوجد مسيحيون كما أنه يوجد مسلمون لكن هؤلاء المسيحين كانوا حتى الآن بالنسبة لي في الكتب و التلفزيون على الأقل حتى الآن، هذا أول احتكاك على أرض الواقع اصطدم فيه بعلاقة مسلم و مسيحي- لاحظ أنا لا أزال طفلا في العاشرة-

جلس إ و أجاب سؤالي "نعم أنا مسيحي" لم يتغير الكثير في العلاقة بيننا. لكن ما حدث بعدها بأيام أو أسابيع، هو أنني مندفعا بحماسة أخذت أحدثه عن الإسلام و إمكانية أن يسلم و يكون كأخي و يقدم إلى بيتنا و يصير واحدا منا!! استمع إلى إ و أنا أشعر أنه يبدي تجاوبا. غير أن إ حين عاد إلى بيته أخبر والدته بالأمر، فما كان منها إلا أن قدمت إلى المدرسة شاكية. في اليوم التالي دخلت الأستاذة هـ ش – أكثر من أثر في من المعلمين و لا أزال أكن لها كل الود و الاحترام رغم عدم اتفاقي معها في كيفية معالجتها لهذا الحدث- استدعتني أنا و إ. وصلنا إلى مكتب أغلقته خلفنا ثم صفعت كلا منا صفعة عظيمة و قالت أن هذا الكلام ليس له محل في المدرسة و أن الأطفال لا يجب أن يتحدثوا في مثل هذه الأمور.

عدنا أدراجنا إلى الصف و اتخذ كل منا مقعدا مغايرا بحسب الأوامر و انتهت العلاقة بيني و بين إ رغم أننا كنا دائما في ذات المدرسة من الابتدائي إلى الثانوي و نسكن ذات الحي و أهلنا ينتمون إلى ذات البلدة في دلتا النيل!! هذا كله لم يجدي في أن تتحسن العلاقة و بقى الحال إلى ما هو عليه، رغم أن علاقتي بأخيه الأصغر ع كانت عادية جدا.

X :
لماذا هذا الحكي؟

أفزعني ما يحدث في مصر، خاصة و أن كثيرين يظنون أن ما حدث وقع منذ عدة أيام. بينما أظن الأمر يحدث منذ سنوات و دون علاج و مواجهة حقيقية. ما يحدث هو أن ثمة حساسية تتنامى بشكل مطرد بين المسلمين و المسيحيين في مصر و لم ألحظ بشأنها رأيا عاقلا و لا مسلكا محمودا.
هناك من يرى الأمر سيمر و أنها زوبعة تأخذ وقتها بضعة أيام و تذهب. و آخرون يرون أن العلاج يكمن في علقة تفوت و لا حد يموت- كما فعلت الأستاذة هـ ش-

ما يدعو للأسف هو أن هذا كله لا يحل المشكلة و لكنه يزيد الأمور تعقيدا و هو ما سنراه لو رسمنا شكلا بيانيا للأحداث و تصاعدها المطرد. هناك مسلمات كثيرة نرددها مسلمين و مسيحيين دون ان نمارسها. الخطأ نال نصيبا منا جميعا مسلمين و مسيحيين و حكاما و محكوميين ليس في هذا الحدث الأخير فقط و لكن في التنشئة و التربية التي أدت إلى مثل هذه الحادثة و أخواتها.

X :
هل قرأت البيان المشترك ل البابا شنودة و الشيخ طنطاوي؟

نعم، شعرت في بيان البابا و شيخ الأزهر ذات الرائحة التي تصدر من بيانات البيت الأبيض بشأن الأحداث في فلسطين بعد أية اعتداءات أو تفجيرات ما، أولا تأتي متأخرة، ثانيا تدعو إلى ضبط النفس و عبارات مطاطة لا تحتوي على ما هو إلزامي أو يمكن تنفيذه.

هذه الحادثة و غيرها لا تعطي المسلمين الحق في التظاهر بهذا الشكل دون تبين و لا فهم أمام أحد دور العبادة لأنه ببساطة لا يقبل المسلمين أن يعاملوا بالمثل. كما أنهم يتفقون أن جريمة 11 سبتمبر و غيرها لا يجب أن تدين المسلمين في أمريكا أو أن تتخذ ذريعة للتحرش بمساجدهم و أشخاصهم. أيضا هذه الواقعة لا يجب أن تستغل في إطار الدعاية الانتخابية لأن في ذلك و بكل بساطة يدفع بنا إلى هاوية التحزب السياسي على أساس ديني. في رأيي إدانات كافة أطراف المعارضة مائعة و غير كافية تعتريها كثير من حسابات اللحظة و تضع جانبا حسابات المبدأ و الأساس.

على الهامش
مخنوق من الرئيس الذي اختفى و لا يعبر أم أي حد في البلد بعد الانتخابات الأخيرة، و كأن ما يحدث في البلد إللي حدانا!! أذكر خطابات شيراك بعد أية احتكاكات أو أحداث بين مسلمين و يهود في فرنسا. لم يكن الأمر يمر دون أن يقول السيد الرئيس كلمة يؤكد فيها على المبدأ و على سيادة القانون و احترامه، بجد مش كلام

رأي
به بعض من الصحة لكنه منطق أعوج في هذه اللحظة و لا يسهم في حل المشكلة خاصة أن هذا الرأي محسوب
على تيار معارض مهم

رأي آخر
به بعض من الصحة و أخبار لم أجدها في سواه فهل عسى بعض ما ذكر حقيقيا

لا أدري إلى متى سنظل نحكم أنفسنا بمنطق أهلي و زمالك؟ هذا المنطق الذي يخرج علينا بأشكال و مسالك سيئة لكنها صاحبة الصوت العالي و محل الاهتمام و العناية فقط لأنها تلهي الناس عن الادراك الصحيح للأمور و وضعها في محالها الطبيعية بل قد تجد لها مقعدا في مجلس الشعب!!

الطفل الذي كان عنده 10 سنين كبر و ربنا شفاه من الداء البطال و صار له صداقات عزيزة قبطية يعني مصرية -مسلمة و مسيحية
و ينتظر استئناف الحوار العاقل

نهاية القول، يحتاج الوطن إلى تأسيس
رؤى مصرية وطنية

تحديث: سامر دلني اليوم على هذا المقال، أراه تضمن نقاطا في الصميم

Posted by Picasa

Sunday, October 16, 2005

venez chez vous!!









X : tu as l’air préoccupé

Oui, un peu quand même. J’ai un exam dans 10 jours. Aussi, je commence déjà à développer ma stratégie !! pour la course aux stage –période de recrutement dans les grands cabinets montréalais-
Je parlais l’autre jour avec Fadi de l’insertion au marché du travail au Canada. Certainement l’inquiétude peut nous gagner à un moment donné, mais il ne faut pas se laisser décourager. Au moins, j’essai de me forcer à voir les choses positivement. Récemment, le média met en avant la question de reconnaissance des travailleurs qualifiés. Posted by Picasa

Tuesday, October 11, 2005

أبو القانون


books i bought from Cairo this summer. I need more coz I already read them!!

عدت بهذه الكتب من القاهرة و قد إنتهيت من قراءتها
البشموري لسلوى بكر، أقل مما كنت أتوقع. أحب كتابات سلوى بكر. أستمتع بها أكثر في القصص القصيرة

أشباح وطنية لإبراهيم عيسى، أول رواية أقرأها لعيسى بعد ان اعتدت أن أقرأ سطوره في جريدة الدستور. يبدو لي أنه كتب الرواية كما لو
كان يكتب عموده في الدستور.

قالوا لي بتحب مصر لتميم البرغوثي، استمتعت بقراءة الديوان و استحضرت صورة تميم الذي التقيته في جامعة القاهرة حين كان يدرس العلوم السياسية، يبدو أن الفتى لا يزال في جعبته الكثير و موهبته أكيدة. أجمل ما في شعره العامي أنه كتب بلغة جيلي و هو ما جعل القراءة قمة في الاستمتاع. مجموعة شعرية موفقة يا تميم و في انتظار مزيد من نتاج ربة شعرك.

حافط بتاع الروبابكيا لنعيم صبري، رواية جيدة، شعرت أني أسمعه يحكي أكثر مما أقرأ. صبري كتب و كأنه يسرد على مسمعك دون أية محسنات بديعية صاخبة، تماما كأنك طفل يسمع حدوتة من أبيه، حدوتة بسيطة و طريفة. أنا بانتظار قراءة روايته الأخرى "شبرا" حين أتحصل عليها من سامر.

السنهوري من خلال أوراقه الشخصية. تجميع لبعض من مذكرات السنهوري. و لمن لا يعرف السنهوري. عبد الرازق السنهوري، أبو القانون و موسوعته في مصر و كثير من البلاد العربية. قراءة ممتعة استوقفتني كثيرا بسبب خطوط التماس بيني و بين كاتب المذكرات، لا لست أدعي حظا من عبقرية السنهوري و لكن بحكم اشتغالي بالقانون و اهتمامي بالشأن العام، لمست خطوط التقاء واضحة مثل سفره إلى فرنسا و اقترابه من المجتمع الفرنسي و ثقافته، رؤيته للعرب و المسلمين و الغرب. الجميل في هذه المذكرات أن السنهوري كتبها لنفسه و لم يكتبها للنشر، فجاءت صادقة معبرة عن الرجل و ما شاهده و ما عاشه. استمتعت بها لأنها حوت فضلا عن الاقتراب القانوني بعضا من شعره و تعليقاته على ما شاهد في السينما و المسرح، بالإضافة لإفكاره عن السياسة و المجتمع. Posted by Picasa

Tuesday, October 04, 2005

T'es pas cap?!!


Ramadan Kreem

X : I wish you a fulfilling Ramadan

Thank you. I pray that Allah accepts our prayers and fasting.

X: je crois que c’est difficile ; la bouffe à la limite je peux m’en passer mais l’eau !! il me semble suicidaire de faire ce que vous faites, je comprends pas pourquoi cette torture.

D’abord, ce n’est pas de la torture. On le fait par choix. C’est simple, tu accepte d’être musulman c’est le point de départ, ce choix a des conséquences, des obligations, des droits et des devoirs, comme tout nos choix dans la vie. Personnellement, Ramadan est une école. Dans cette école on apprend la discipline et la maîtrise de soi-même. Le contrôle de ses désires et ses besoins est un niveau très élevé de la discipline. On profite toute l’année et on nourrit le corps, mais à un moment donné il faut nourrir l’âme et la raison. Le message est de genre « met ton corps à côté et vive ta force réel d’accomplir et d’achever tes objectifs même avec un estomac vide ». C’est un camp d’entraînement et une conférence de rappelle chaque année qu’on est cap.
C’est un mois de changement, l’occasion pour prendre des résolutions et de commencer à s’appliquer, peu import, chacun a ses objectifs et ses résolutions à prendre.

X : good, do you live it differently in Canada?

I have to say that our perception of occasions and celebration is not the same. Time and place influence our feelings and behaviour. As a child I was more interested in the atmosphere and the joy of celebration. With the time I became closer to the understanding of the occasion, I still enjoy it but I am not that kid anymore. Also, the place makes it different, Ramadan in Canada is not like Ramadan in Egypt. But to be clear, it dose not matter to be here or there simply because it is between you and Allah. Meanwhile, Ramadan for single Muslims is not cool, I miss Ramadan in Egypt.
Posted by Picasa

Saturday, October 01, 2005


the day before my flight back to Montreal. the picture resumes how I see Egypt and Egyptians specially after this summer. we are prisoners as well as our country. Alas, we are not aware that we are all prisoners coz the prison has a classy fence. Posted by Picasa

Cairo again and for ever Posted by Picasa


قرع عسل و في رواية أخرى عجور هذا بالطبع حسب معلوماتي الزراعية المحدودة pumpkins or gourds i don't know exactly, alors les gars citrouilles ou gourdes?!! Posted by Picasa


أشياء كثيرة تغيرت، حتى الحمار يجر دون حااااااااكغكغكغ!!!
Posted by Picasa


الرزق على الله و الصبر جميل Posted by Picasa

fishermen early in the morning Posted by Picasa

they are beatuiful, are not they?!! Posted by Picasa

back to Cairo as early as possible before the sun becomes insupportable. les palmiers sont toujours réviellés!! Posted by Picasa