Wednesday, June 29, 2005

Saint-Jean & Mont Sutton



X : alors quoi de neuf ?

Oui je sais, j'étais absent depuis quelque temps. Mais c’est à cause de mes heures au travail. Le week-end passé était bien rempli d’activités. Commençons par vendredi dernier où les québécois ont fêté le Saint-jean; la fête nationale du Québec. Cette célébration vient une semaine avant la fête nationale du Canada qu’on célèbre ce vendredi.
J’ai raté le défilé au vieux port, tant pis ! je suis allé me promener dans le quartier Outrement- un arrondissement bourgeois derrière de la montagne- à un moment donné, je suis arrivé à la rue où les habitants du quartiers fêtaient le saint- jean ensemble. Chaque maison a sorti une table, unité du barbecue et des chaises. Les voisins mangeaient ensemble, les enfants jouaient. Le drapeau québécois en bleu et blanc était partout. Un mélange des gens, les enfants de couleurs différentes ; il faut savoir que le taux de l’adoption au Québec est élevé malgré la complication de procédures. En tout cas, les enfants jouaient avec beaucoup de joie et sans aucune préoccupation de la question de séparation du Québec. ils parlent entre eux en français et en anglais avec beaucoup de facilité.

X : et Samedi ?

Shopping, je suis allé chez Ikea. Après avoir dépensé pas mal d’argent, comme d’hab, j’ai joué basket-ball au Y.

X : donc, repos dimanche ?

Non, à 10 h j’ai rencontré un groupe d’amis. On est allé faire une randonnée. Ma première au Québec. à l’est de montréal dans Mont Sutton, une petite montagne de 1000m d’altitude. Au milieu de la montagne il y a une station de ski. Pendant l’été il y a des sentiers pour les randonnées. On a choisi un sentier de niveau moyen pour ne pas décourager nos amis qui ne sont pas à l’aise avec ce genre d’activités. Au bout de chemin il y avait un lac. On s’est jeté dans l’eau pour nous rafraîchir après 2 heures de marches dans la montagne. C’était agréable. Mais les sentiers sont très étroits, tu ne as pas l’occasion de voir beaucoup de choses. J’ai appris aussi qu’il faut faire attention et ne pas sortir des sentiers car il y a un risque d’attaque de la part des ours (Grizzly). bien évidemment, j’ai comparé entre mes rando. en Ardèche ou dans les Pyrénées, c’étaient des belles rando, n’est ce pas Julie ? de toute façon à Mont Sutton, c’était un plaisir de marché avec des gens sympa



Posted by Hello

Thursday, June 23, 2005

عراق مقطوع الأطراف



X :
هل رأيت هذه الصورة اليوم؟

نعم و قد أصابتني بالحزن و الغضب في الوقت عينه. لا أدري كيف سيسامح هذا الطفل شعبه العربي العراقي الساكت، و لست أدري كيف سيكون رد فعله حين يسمع لفظة العراق أو كلام الأدعياء السياسيين عن مستقبل العراق و الديمقراطية و السلام. ما أدركه و أنا منه على يقين هو أن حياة هذا الطفل لن تكون أبدا كما كانت قبل حادثة اليوم.

X :
هل لديك حل لما يحدث في العراق؟

لا، كلمة حل تتجاوز قدراتي الكلامية فضلا عن العملية. لعلي فقط أقترح أن يتخلى الشعب العراقي ليس عن طوائفه و لا أديانه و أعراقه، بل أن يتخلى عن الزعامات، كل الزعامات الطائفية و الحزبية و الدينية. باختصار لأنها زعامات منخلعة عن واقعه. هي زعامات تعيش في المنطقة الخضراء في حماية ماما أمريكا. إذا أراد هذا الشعب أن يتجاوز حمامات الدم هذه عليه أن يقف لما يريد أن يكون العراق عليه مستقبلا قبل أن يصير شعبا مقطعة أوصال أطفاله.

X :
كيف يتخلى الشعب عن قياداته و زعاماته؟

أعني ألا يعول عليها كثيرا. بعيدا عن مسوغات القبول بالمحتل الأمريكي، لقد أخذ الأمريكان وقتهم و حاولوا كما زعموا بصدق أو بغيره أن يفرضوا الاستتباب و الأمن، كذلك كل القيادات الدينية و الطائفية و الحزبية أخذت وقتها و منحت غير فرصة و لا يزال الأمر على ما هو عليه بل يزداد سوءا. اختلط الحابل بالنابل و لم تتميز المقاومة العراقية عن سواها من أفعال المجرمين و القتلة المأجورين و أصحاب المنافع. لذا لا أجد أفضل من أن يسقط الشعب العراقي من حساباته الأمريكان و كل الزعامات العاجزة عن الفعل و يقلب الطاولة على رؤوس الجميع. ليتوقف الشعب عن العمل و الحركة و يجتمع في الميادين الكبرى ليل نهار ليقول لا لمن يضرب العراقيين. هكذا سيعلم العراقيون من أين يأتيهم الضرب. من خارج تجمعاتهم. هكذا لن يكون لمن يقتل و يعتدي على هؤلاء العزل أية مسوغات كمقاومة المحتل ليبرر فعله.
بل ليتبادل العراقيون الكراسي دون أوامر من القيادات الدينية و الطائفية. ليعتكف السنة في مساجد الشيعة و العكس و ليذهب نصارى العراق إلى المساجد و المسلمون إلى الكنائس.
أسبوعين أو حتى شهر من التجمع السلمي و توقف الحركة أملا في معرفة مصدر الشرر.
لست أدري أين الطريق إلا أنني آمل ألا يكره هذا الطفل حين يصير شابا بلد النهرين و شعبه الذي سكت على قطع رجله

Posted by Hello

Monday, June 20, 2005

راجع لبنان


X :
ألا ترى أن المحن و الاختبارات تجمع و تجعل الناس على قلب رجل واحد؟

أوافقك تماما. أظن أن ماركس قد قال ذات مرة أن الحرب قاطرة التاريخ. العالم و الدول و الشعوب قبل الحروب و بعدها ليسوا سواء. و أعتقد أننا كعرب حقا نجتمع عند الشدائد و نستقوي ببعضنا عند نزول المصاب.
مساء أمس كانت لي فرصة الاجتماع بشباب عربي تسامرنا في مقهى في الحي اللاتيني بمونتريال قبل أن تعرض احداهن الذهاب إلى آخر ليلة بمهرجان لبنان بمونتريال. حين وصلنا إلى هناك في المارشيه سنترال، أحسسنا أننا تركنا مونتريال وراءنا و أننا صرنا ببيروت. الزحام و المركبات المصفوفة على جنبات الطريق و الحكي العربي قد أخذ مكانه و اختفى حكي الناس بالانجليزية و الفرنسية. وصلنا على نغمات الدبكة و جمع من الشباب في منتصف الحلقات يرقص بعزم و فرح. كنت أنا و سامر مصريان في وسط جمع من الشوام لبنانيين و سوريين. علم لبنان على جنبات الحفل و في الأيدي أو ملفوفا على أجساد من أعمار شتى و طوائف شتى. إدارة المهرجان في لافتات واضحة دعت إلى عدم توزيع منشورات، لكن العين الفاحصة لا تخطئ مثلا أنصار عون و التيار الوطني الحر أو أنصار جعجع و القوات فضلا عن الشيعة و السنة و أنصار تيار المستقبل. بيد أن الجميع كان يغني للبنان و يتكاتفون و يرقصون الدبكة على أغاني وطنية عرفت بعضا منها لماجدة الرومي و جوليا بطرس و وديع الصافي. التفت إلى سامر و أبدى اعجابه و تعجبه من أن هذا التنوع و الاختلاف (الطائفي) و السياسي لا يمنع الجميع من أن يغني لبنان و كذا أبدى تعجبه لأولئك الأطفال الصغار الذين يحملون علم لبنان باعتزاز و تساءل لماذا لسنا كذلك في مصر.
صرخت في أذنه حتى أسمعه بسبب صخب الموسيقى أن لبنان تعرض لمحنة طويلة جعلت من الناس يحلمون بلبنان للجميع وطن حر و ديمقراطي. الحرب تغير الناس. صحيح أنها تأخذ منهم الكثير لكنها ترد الشعوب إلى جادة الطريق. انظر مثلا أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية، أو مصر بعد هزيمة 67. بعد المحنة هناك أمل و طموح و مشروع وطني. إذا اختفى المشروع الوطني حل الخمول و تكاثر الفساد و الأنانية و ساد منطق المصالح الشخصية و الطائفية. أزمة مصر حاليا و شبابها هو غياب المشروع الوطني. بعد حرب أكتوبر 73 لم نكن أمام اختبار و لم ننجح في اتخاذ مشروع وطني. فساد منطق المصالح و لم يعد مكان للانتماء لوطن و إنما صار الانتماء و الولاء لجماعات و طوائف و أديان دون أي فاعلية إيجابية تذكر.

X :
إذن تعتقد أن في لبنان لا توجد حساسيات و أن لبنان نموذج يحتذى في الرقعة العربية؟

سألت هذا السؤال لندى. أعتقد أن تحليلها جيد. هي قالت أن المثل العربي القائل أنا و أخي على بن عمي و أنا و بن عمي على الغريب ينطبق على الحالة اللبنانية. أمام الاختبار و الغريب ستجد لبنان بكل طوائفه يجتمع و يغني و يقول لبنان أولا. ثم إذا زال الخطر نعود لدوائر الطائفة و العائلة و تقسيمات الحضر و الضيعة. ثم أضافت أن كثيرا من الشباب اللبناني صار واعيا و مدركا لهذا الأمر و هو يحاول أن يغير هذا التعاطي ليجعل من لبنان دائما لكل اللبنانين و أن يقدم مصالح الوطن على الطائفة.

X :
هل رقصت الدبكة، إذن؟
الحقيقة حاولت لكني لم أفلح في متابعة الخطوات، إذ تبين أن هناك خطوات عدة و ليست مجموعة واحدة فاكتفيت بالمشاهدة و أنا أتناول شقة من الكفتة المشوية. و على ذكر الدبكة أذكر حديثا دار بيني و بين الدكتور الدجاني رحمه الله عن الدبكة و الرقص في الوطن العربي. كان يقول أن الدبكة رقصة فيها حميمية و مشاركة من الجميع نساء و رجال. هي رقصة لا خلاعة فيها و إنما هي رقصة روح و جماعة. ترقصها الأسرة و الأصدقاء. كثير من شعوب العالم لها رقصات جماعية و هذا أمر مهم لأن الناس اعتادت إن تحزن سويا و لكنها ينبغي أن تفرح سويا و تؤكد على معنى الجماعة في الفرح أيضا. سامر حاول أن يقول أن رقص العصا عند أهل الصعيد في مصر هو رقص جماعي. ربما إلى حد ما و لكنه مقصور على اثنين أو ثلاثة من الرجال فقط. الدبكة كالتبولة عند الشوام يحبها و يعرفها الصغير و الكبير. هذا ما رأيته أمس حين قدم عارف و اصطف بجانب ثلاثة و أخذ يقود فاصلا من الدبكة بحماس و فرح بالغين. و كان علم لبنان حاضرا و بقوة ليغطي وجوه الطوائف و يسقط القناع عن القناع.
ألا تظن أننا يجب أن نسعى لنغير علم مصر مع هوجة التغيرات الحالية، أنا أرشح اللون الفحلوقي يتوسطه قرص طعمية!!

Posted by Hello

Sunday, June 19, 2005

Rafting



X : how was your rafting experience yesterday?

It was great. We (group of Snapees) went to the Rivière Rouge. We had awesome time together on board or in the water, Ricky on the boat, Ricky in the water..oh oh Ricky on the boat, Ricky in the water!! The group was fantastic. We were a little bit late coz we lost the right exit. But we arrived ready to attack the waves. Once we arrived the guides took care of us and we got our wet suits, paddles, etc. despite the 17°c, the water was pretty half-warm!!
The Rouge River rapids came up fast and furious in a cascade of ledges, drops and waves. We passed different rapids. We did 2 runs of the best rapids on the river (16km), either the Harrington Canyon or Seven Sisters.After the first run we got a light riverside lunch. Then we went to the second run. The second run was great. Our boat passed the first run on board we succeeded to defeat the canyon. As we did not flip, we jumped in the water to enjoy the last section, the section of the seven sisters. The second run our guide wanted to make it more fun. She misguided us on purpose, so we flipped and it was funny. It is really safe. They provide friendly bilingual guides, expert kayakers, hamlets, and high buoyancy lifejackets. We were more than 15 boats on the first run. They (the guides) took pics and video of us trying to pass the canyon. The boats was passing one by one. Once the boat pass, the group take a place on the side waiting for the coming boats to help those who flip and grape them to the boat. It is a team work and solidarity. After the second run we went back to the camp where we had a complete dinner and multi-media presentation. What a fun to watch the pics and the video of the day commented by one of the guides.
Bref, c’était une belle expérience.
Posted by Hello

Thursday, June 16, 2005

I am back



I am back

X: I have been waiting for 8 days

Sorry man, Zeemo had some troubles

X: Zeemo who?

Me,, my laptop!! But now everything is ok. But I lost many files!! Anyways, I try to make everything better than ever, so I took the time to reinstall programs and peripherals. If something is left for now, it will be my music library; I will do it later insha Allah.
Posted by Hello

Wednesday, June 08, 2005

Mayo


X: what are you doing with this Mayonnaise jar?

Ah this,, this is from my mailbox. Nisrin sent it to me and I found it inspiring. I wanted to share it with you coz it is too big for me, do you want some Mayo?!!
"A philosophy professor stood before his class and had some items in front of him. When the class began, wordlessly, he picked up a very large and empty mayonnaise jar and proceeded to fill it with golf balls. He asked the students if the jar was full. They agreed it was.So the professor then picked up a box of pebbles and poured them into the jar. He shook the jar slightly. The pebbles rolled into the open areas between the golf balls. He then asked the students if the jar was full. They agreed it was.The professor next picked up a box of sand and poured it into the jar. Of course the sand filled up everything else. He asked once more if the jar was full. The students responded with a unanimous "YES".
The professor then produced two cups of coffee from under the table and poured the entire contents into the jar, effectively filling the empty spacebetween the sand. The students laughed."Now" said the professor, as the laughter subsided."I want you to recognize that this jar represents your LIFE. The golf balls are the important things. Your family, your children, your health, your friends, your soul mate and your favorite passions...”Things that if everything else is lost and only they remained, your life would still be FULL…The pebbles are the other things that matter like your job, your house, and your car. The sand is everything else - the small stuff. If you put the sand into the jar first, "he continued" There is no room for the pebbles or the golf balls. The same goes for life. If you spend all your time and energy on the small stuff, you will never have room for the things that are important to you. Pay attention to the things that are critical to your happiness. Play with your children. Take your partner out to dinner. Take time to get a medical checkup. Take some time to think of the one you really love, break therules, melt the ice and just do your very best to be with him. Never think twice when it comes to that important person in your life because maybe when you delay taking an action it will be too late. Play another 18 holes. There will always be time to clean the house and fix the screen door. Take care of the golf balls first, the things that really matter. Set your priorities. The rest is just SAND.One of the students raised her hand and asked what the coffee represented.The professor smiled. "I'm glad you asked" he said.It just goes to show you that no matter how full your life may seem, there's always room for a cup of coffee with a friend………."


Posted by Hello

Saturday, June 04, 2005

فاطمة شكرا


فاطمة ناعوت

اليوم حار هنا في مونتريال. نعم صدق أو لا تصدق يقترب المؤشر الحراري من ال 30 درجة مئوية.
لزمت البيت منذ الصباح و تعدد النشاط بين القراءة و الطهي و المحادثات على الانترنت. ها أنا أستعد للخروج قبيل مغيب الشمس حتى أتنفس بعض الهواء و أمارس بعض الحركة، اليوم موعدي مع حسام لجولات تنس! لكني قبل أن أخرج أردت أن أشكر فاطمة.

هذه السيدة الخارجة من المعادلات و الأرقام، الداخلة إلى عالم الحلم و الأدب. فاطمة ناعوت ربما أنشط الشاعرات المصريات حديثا و أكثرهن غزارة في انتاج الشعر و المقال. هذه المهندسة التي تكتب الكلمات بزوايا حادة و منفرجة في آن. لغتها لا تقبل القسمة على ما هو تقليدي. جملها كخط مستقيم هي أقصر الطرق بين ما أرادت أن تقول و ما يجب أن تفهمه. فرغت للتو من استعراض قراءة ناعوت لفيلم"إنت عمري". في قراءتها قالت كثيرا مما قلته في أحاديث سابقة مع إخوتي و بعض الأصدقاء، لكنها قالت فأوضحت. شكرا فاطمة على
هذه القراءة الذكية. استمري أنا أعشق توحيدك للمقامات!!
Posted by Hello