Smart and funny commercials
Have you seen the Adidas commercial with the two kids picking the team? I love it!
Yes, it reminds me of the old days when we used to do so and pretend to be famous players. The most amazing part is when the smaller kid picks Beckenbaur and the chubby kid laughs. Watch it here
X: and the other lovely part is when the smaller kid says that he is the captain, also when he orders one of the players to be the goalkeeper
Yes and when his mom yells....a la casa
في سهرة سمر جمعتني مع أصدقاء مصريين في واحدة من ليالي الشتاء الأوروبي البارد أخذنا نتذكر الرسائل الإعلانية المتلفزة القديمة. بالتأكيد كل واحد حكى أشياء دلت على سنه. بما أني كنت أصغر المتسامرين فقد تذكر الجميع الاعلانات التي دللتهم عليها و لكني لم اتعرف على بعض الاعلانات التي شاهدها من هم أكبر مني سنا.
أتذكر مثلا إعلان بم بم بيقدم جوايز ,,عربية,, عربية. كما أتذكر إعلان كوفرتينا عن حلوى حفل الزواج. هذا قبل أن تكتسح الاعلانات الراقصة عن السمن و الزيت و الشاي و بسكويت الشمعدان و جوائزه!
في أوروبا كنت استمتع بشدة بالرسائل الإعلانية الذكية و الطريفة. دائما ما كنت أقف أمام هذه التميز في استخلاق أفكار جديدة و جريئة للاعلان و الدعاية دون الاعتماد على رقصات الأطفال و جمال الموديلز.
أذكر مثلا هذه الرسالة الإعلانية - بغض النظر عن جمال الموديل في هذه الرساللة- لواحدة من شركات خدمات المحمول في فرنسا التي تظهر فيها الممثل الفرنسية إيمانويل بيار
Yes, it reminds me of the old days when we used to do so and pretend to be famous players. The most amazing part is when the smaller kid picks Beckenbaur and the chubby kid laughs. Watch it here
X: and the other lovely part is when the smaller kid says that he is the captain, also when he orders one of the players to be the goalkeeper
Yes and when his mom yells....a la casa
في سهرة سمر جمعتني مع أصدقاء مصريين في واحدة من ليالي الشتاء الأوروبي البارد أخذنا نتذكر الرسائل الإعلانية المتلفزة القديمة. بالتأكيد كل واحد حكى أشياء دلت على سنه. بما أني كنت أصغر المتسامرين فقد تذكر الجميع الاعلانات التي دللتهم عليها و لكني لم اتعرف على بعض الاعلانات التي شاهدها من هم أكبر مني سنا.
أتذكر مثلا إعلان بم بم بيقدم جوايز ,,عربية,, عربية. كما أتذكر إعلان كوفرتينا عن حلوى حفل الزواج. هذا قبل أن تكتسح الاعلانات الراقصة عن السمن و الزيت و الشاي و بسكويت الشمعدان و جوائزه!
في أوروبا كنت استمتع بشدة بالرسائل الإعلانية الذكية و الطريفة. دائما ما كنت أقف أمام هذه التميز في استخلاق أفكار جديدة و جريئة للاعلان و الدعاية دون الاعتماد على رقصات الأطفال و جمال الموديلز.
أذكر مثلا هذه الرسالة الإعلانية - بغض النظر عن جمال الموديل في هذه الرساللة- لواحدة من شركات خدمات المحمول في فرنسا التي تظهر فيها الممثل الفرنسية إيمانويل بيار
0 Comments:
Post a Comment
<< Home