Tuesday, March 28, 2006

V for Vendetta


People should not be afraid of their governments, governments should be afraid of their people

Je suis allé avec mes amis voir V for Vendetta. Après le film on a eu une belle discussion. en sortant du café Il faisait beau, c’est le printemps::)! J’adore les moments après le ciné,,, tu es encore dedans et tu essaye de traîner les pieds avant de revenir à la réalité!

X: so how was V?

This was a true eye opener to say the least. Syriana and now V for Vendetta, I don’t know what is going on in Hollywood. Anyways, V is a reflection upon our own society with a political view. In all aspects it was a powerful illustration of what happens and what may come.

V ignites a revolution and takes over the government-controlled media, urging his fellow citizens to rise up against tyranny and oppression. As Evey uncovers the truth about V's mysterious background, she also discovers the truth about herself – and emerges as his unlikely ally in the culmination of his plan to bring freedom and justice back to a society fraught with cruelty and corruption.

The symbolism in this film makes it one of the most intelligent films I have ever seen recently. If you are into movies, go see it preferably with open-minded friends, after the movie go for a drink and have a good intellectual discussion!

Quotes:
“Artists use lies to tell the truth. Politicians use them to cover it up”
“Behind this mask is a man, and behind this man is an idea. And ideas are bulletproof”

très intéressant

"و للحرية الحمراء باب...بكل يد مضرجة يدق"
أحمد شوقي

Wednesday, March 22, 2006

أشجع رجل في مصر



علاقتي بالجريدة علاقة قديمة و خاصة جدا. إذ منذ مرحلة مبكرة اعتدت أن يبدأ يومي بتصفح الجرائد و الأخبار. كان هذا يثير أبي و يدفعه إلى نصحي في تعلم كيفية قراءة الجريدة و التركيز على عناوين الأخبار!! أما أمي فكانت تضحك حين أصحو من نومي متجها مباشرة إلى باب الشقة لالتقاط الجريدة و الجلوس في ركن البيت لقراءتها حتى أفيق.
في مصر كنت أقرأ الجرائد الورقية ثم صرت في مرحلة ما أقرأ جريدة الحياة اللندنية على صفحتها الالكترونية و استمر هذا الوضع أثناء إقامتي في فرنسا. في وقت لاحق دشنت الصحافة العربية التقليدية مواقع لها على الانترنت كما ظهرت صفحات و نشرات إخبارية الكترونية دفعتني إلى تجاوز الجريدة الورقية التقليدية. هكذا حل حاسوبي محل الجريدة فصرت أتجه من سريري إلى مكتبي في الصباح!!
وهكذا وجدتني صباح اليوم أرتشف قهوتي و تعتريني أمام شاشتي حالات متتالية من الدهشة و الغضب و السخرية و الضحك و السخط بل و الفخر و غيره من قاموس الانفعالات، فكانت هذه الانفعالات الصباحية!

صرح الدكتور نظيف- ذكرني بالدكتور محسن بتاع الفول- "مصر أحرزت تقدماً هائلاً في مجال حقوق الإنسان، وأنها لاتسمح بالتعذيب الذي يؤدي إلي الموت أثناء التحقيقات" هذا يعني أن التعذيب مسموح ما لم يؤدي إلى الموت؟
و قال عن الأخوان «إنهم بلا برنامج واضح»، مشيراً إلي أن حصولهم علي نسبة كبيرة من المقاعد البرلمانية خلال انتخابات مجلس الشعب الأخيرة، يرجع إلي أنهم رشحوا أنفسهم كمستقلين"
أعتقد إن المرشح المستقل فرصته أضعف بكثير من مرشح يحظى بدعم حزبي و حكومي و بلطجي و لا أنا أدبي و المسألة فيها أرقام و هندسة فراغية.

هذه الأيام أعاني من جرعة زائدة في القانون الدستوري و لدي حساسية بالغة تجاه الغباء القانوني و العمى المستحكم الذي قد نعذر فيه البسطاء و غير المتعلمين لكن حين يطل علينا العته السياسي و القانوني من ذوي الشهادات و مدعي الكفاءة فإن الحساسية تنقلب غم. باختصار و مراعاة لغير المتخصصين، هناك مجلس منتخب أفرز تشكيلا حكوميا يفترض أنه مسئول فقط أمام المجلس المنتخب حتى هذه النقطة لا توجد أية مشكلة. المشكلة تبدأ حين تقفز منظمة التحرير إلى دور غير مخول لها قانونا و لا حتى منطقيا. هذا يذكرني بلجنة الأحزاب المصرية. لهواة القانون و قلبة الدماغ وعلى شاكلة في أوروبا و الدول المتقدمة

لا تزال قائمة الشرفاء تزداد و لعلي أهمس بأسمائهم في أذن أصدقائي المتشائمين و المحبطين و فاقدي الأمل. فبعد نهى الزيني و كوكبة القضاة المحترمين يمكن أن نذكر يحيى حسين كأشجع رجل في مصر

Tuesday, March 21, 2006

أحن إلى أمي



Mother's day
"How much I owe you for the kiss
That told me who I was!
The greatest gift--a love of life--
Lay laughing in your eyes"

أمسك صورتها التي أصفرت أطرافها بعض الشئ و إن بقي الأبيض و الأسود محافظين على تفاصيل الوجه الجميل. عينان واسعتان و شعر أسود ناعم يلف ابتسامتها الرائعة. ماما أنت جميلة.

أول مرة قدمت لها هدية عيد الأم كنت في سنواتي الأولى بالمدرسة الإبتدائية. كانت هدية بسيطة جدا. قبلتني و قالت أن هديتها هي أن أطيعها و أن أكون ناجحا. و ظلت تذكر الهدية.

حين ذهبنا نشتري ملابس العيد من روكسي. ضاق صدري حين أهملتني و اهتمت بملابس أختي، فما كان مني إلا أن غادرت بمفردي و ابتعدت و ليس في رأسي العنيد سوى فكرة العودة إلى المنزل بمفردي اعتراضا عليها. حين طالت قامتي و خط شاربي كانت أفضل من يساعدني على اختيار ملابسي و تحمل رغبتي في الانتهاء من الشراء على عجل.

في سيارتنا البيضاء الصغيرة في مدينة نصر حين كانت لا تزال صحراء، قالت ألا تريد أن تقود السيارة؟ أجبتها نعم و كأنه أمر عادي في حين أني كنت في غاية السعادة. ما كدت أحرك السيارة حتى ظهرت سيارة نقل قادمة في الاتجاه الآخر صرخت و عاتبتني رغم أن السيارة النقل كانت بعيدة عن مسار سيارتنا.

أذهب معها إلى سوق العباسية فتعود بالسيارة محملة بالخضر و الفواكه الطازجة و الطيور و اللحم تحاول أن تكتم غيظها و أنا أحثها على العجلة و الانتهاء من الشراء بسرعة. أشفق عليها حين نعود و أجدها أمام الحوض و في المطبخ ساعات.
أعظم حمام محشي في بر مصر تصنعه أمي، هي تعرف أني أحبه من يدها لذلك تخصني بنصيب كبير.

فرحتها يوم نجاحي في الثانوية العامة فاقت فرحتي. كانت و لا تزال أكثر حماسة مني كلما حققت نجاحا في مجال ما، يوم نجحت في الكلية، يوم حلفت اليمين بنقابة المحامين، يوم تسلمت أول رواتبي.
كانت أمي و لا تزال تفخر بي و تقول ابني البكري. و منزلة البكري تضفي على العلاقة خصوصية و تميز و مسئولية.

اليوم نحتفل بقدوم الربيع و يدعونا كثيرون لأن نحتفل بعيد الأم، هو العيد و اليوم الذي أتقبله بشكل كبير متغاضيا عن عدم تقبلي لفكرة الأيام المخصصة لكل فئة على حدة. كم هو رائع أن نحتفل بالربيع و الأم في يوم واحد!

تكبر أمهاتنا و تكبر أخواتنا ليصرن بدورهن أمهات. قد تتبدل الأشكال و يتحدثون عن أمومة نيولوك. لكن المعنى و الجوهر يبقى واحدا. الأم هي الإنسانة الوحيدة التي تحبك دون شرط حتى و إن ظننت أنت غير ذلك.

كل سنة و أمي طيبة و أمهاتنا طيبات، ربنا يعطيهم الصحة و راحة البال.
"أحن إلى خبز أمي وقهوة أمي ولمسة أمي
وتكبر فيَّ الطفولة
..وأعشق عمري
لأني إذا متُّ أخجل من دمع أمي"

من فضائل الأعمال في عيد الأم زيارة أم بلوجر!!تلبية دعوة ست الحبايب و مشاهدة فيلم Dancer in the dark!

أعجبتني أغنية أمل وهبي مع الملف الذي أعده فريق عشرينات

ملحوظة: صندوقي يحتفل هو أيضا بعيد ميلاده الأول، غريبة مش كده عيد الأم و عيد الربيع و مكتوب!!

Wednesday, March 08, 2006

Women's day


Je ne vois pas vraiment l’utilité de consacrer un jour pour l’enfant, un autre pour la femme, un troisième pour St Valentin,,,etc.
I prefer to stand up for the mankind and his rights everyday in my daily life.
However, today I will do an exception and express my deep respect and admiration for the WOMAN, my mother, my sister, my friend, my country Baheyya and her daughter of the year Judge Noha Elzini
Journée de la femme, quelle femme? Celle qui choisit ? celle qui subit les modèles venant de l'est ou de l'ouest ?




Image from http://www.mmukhtarmuseum.gov.eg/album.html